كما أتاحت المبادرة للوكالة أن تغدو أكثر مرونة وسرعة في الاستجابة للأولويات المتغيرة للدول الأعضاء، وكذلك للاحتياجات غير المتوقعة أو الأحداث الطارئة غير المُتحسّب لها، كما اتضح ذلك في التصدي لمرض فيروس الإيبولا في غرب أفريقيا، وانتشار مرض زيكا مؤخرا في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.
وقد استخدمت المساهمات الخارجة عن الميزانية المقدمة من خلال المبادرة لدعم مجموعة واسعة من أنشطة الوكالة الرامية إلى تعزيز الأهداف الإنمائية العامة في الدول الأعضاء. ومن بين مشاريع المبادرة التي يمكن أن تساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ما يلي: