تمثِّل المياه الجوفية 30 في المائة من المياه العذبة في العالم، مما يجعلها مورداً مهماً يساعد على معالجة المشاكل العالمية الحالية، مثل ارتفاع عدد السكان واتساع نطاق الزراعة المكثفة وتزايد استخدام المياه في أنشطة عديدة منها التنقيب عن الوقود والغاز، والتعدين، وصناعة المنسوجات والملابس، وتربية الماشية. ولتجنب مخاطر الاستخراج المفرط للمياه الجوفية وحمايتها من التلوث وإدارتها بطريقة مستدامة للمستقبل، من الضروري تحديد مصدر المياه الجوفية في بعض الأماكن ونوعيتها وسرعة تجدُّدها. ولإجراء البحوث اللازمة في هذا الصدد، يحلِّل العلماء "النظائر"، وهي ذرات موجودة في جزيئات المياه تُعتبر بمثابة "بصمات".
العلماء يدرسون تلوث المياه الجوفية وكيفية ضمان استدامتها
شرح الموضوعات النووية
تمثِّل المياه الجوفية 30 في المائة من المياه العذبة في العالم، مما يجعلها مورداً مهماً يساعد على معالجة المشاكل العالمية الحالية، مثل ارتفاع عدد السكان واتساع نطاق الزراعة المكثفة وتزايد استخدام المياه في أنشطة عديدة منها التنقيب عن الوقود والغاز، والتعدين، وصناعة المنسوجات والملابس، وتربية الماشية.