ويوفر استخدام المواد المشعة نطاقاً عريضاً من الفوائد في مجال الطب والبحوث والصناعة. وبالرغم من اتخاذ الاحتياطات الشاملة، يمكن أن تقع حوادث تنطوي على مثل هذه المواد. والتعلُّم من الحوادث مسألة حيوية لتعزيز الأمان النووي والإشعاعي بشكل مستمر.
وفي المقام الأول، تستهدف تقارير الحوادث السلطات المختصة، والهيئات الرقابية، والمنظمات المعنية بالتصدّي الأول، والمرافق التي تستخدم المصادر المشعّة بالإضافة إلى مجموعة واسعة من المتخصصين، بما في ذلك الأخصائيين الطبيّين، والفيزيائيين، ومخطّطي التصدّي للطوارئ، وأخصائيي الوقاية من الإشعاعات.